منتجاتنا

تشكّل مجموعة أصفهان مزيجًا جريءً من الهندسة الإيرانية مع تقنيات مجوهرات خلاقة ومغامِرة. وحصلت هذه المجموعة على إلهامها من لون البلاط الأزرق الذي يزيّن مسجد أصفهان الرائع، حيث قامت دار بوشرون بعكس هذه المقاربة الجريئة للتصميم.م

وعلى عكس الطرق التقليدية، تمّ قطع البلور الصخري كما لو كان ألماس، ما سمح لظلال اللون الأزرق الرقيقة أن تلعب مع الضوء وتتلألأ بشكل ساحر على الأحجار مثلما يتلألأ نور الشمس على سطح جامع أصفهان.ن

وتم تصميم المجموعة أيضًا بواسطة الهيماتيت، وهي حجارة قلّ استخدامها في صناعة المجوهرات الفاخرة. إن حرية الحرفيين الماهرين في اللعب بهذه الطريقة مع الأحجام والأشكال والأحجار غير الاعتيادية هي رحلة بحد ذاتها إلى عالم آخر من الأحلام بما هو جديد ومستوحى من تاريخ الدار العريق وروابطها مع بلاد فارس.س

سبلاندور دو ريوسي هو ابتكار أيقوني لدار بوشرون، هو قلادة يمكن وضعها كتاج. إن هذه القلادة الأنيقة هي عبارة عن قوس قزح أحادي اللون من التوهج مع الماس المقطع على شكل الرغيف الفرنسي والماس ذات الشكل الدائري الذي تنبثر كقطرات من الماء قبل أو أن يحوّلها الهواء الروسي البارد إلى جليد. ويتلألأ هذا التصميم الأنيق والجريئ بعظمة وجلال ويذكّر بأن كل امرأة هي أميرة.ة

تثير قلادة ريكوشي الدوائر المتناقصة والتي تطفو على المياه بعد دخول الباقية بعد دخول حجر إليها. ومع الموجات الخاطفة المستبدلة هنا بالياقوت الساحر والماس والبلور الصخري، تُخلَّد هذه اللحظة العابرة إلى الأبد مع تاثيرها الرائع كقصيدة تغنّي بساطة هذا الوجه من الطبيعة.ة

إن فنّ الخط هو فن صيني قديم بامتياز: فنّ الكتابة بشكل جيّد، وقول كل شيء من ضربة ريشة واحدة وتغيير حركات المرء وايجاد الإيماءة الأكثر نقاءً وتحويل البطئ إلى نعمة والحيوية إلى قوّة، وتوضيح الكثير من المعاني بواسطة القليل من الإشارات. والفرشاة هي امتداد ليد الخطّاط وهي تؤدي دورًا أساسًا. وفي الواقع، فاضت الأساطير والأخبار عن فراشٍ سحرية مع قوى خارقة. ويحتفي فصل فرشاة الصين هذا بالنقاء والسحر.ر

قلادة الخلود تغنّي البساطة قد صممها فريديريك بوشرون سنة 1883، وقلادة علامة الاستفهام تحتفي بالنقاء، نقاء خطّها المقوّس من دون مشبك، ونقاء موادها اللينة والصلبة في الوقت نفسه، ونقاء هذا الشكل الذي يضع المرأة في الصميم.م

١. خاتم سوليتير سيربون بويم من الذهب الأصفر
٢. خاتم سوليتير سيربون بويم من الذهب الزهري
٣. خاتم سوليتير سيربون بويم من الذهب الأبيض
٤. خاتم زفاف سيربون بويم من الذهب الأصفر
٥. خاتم زفاف سيربون بويم من الذهب الزهري
٦. خاتم زفاف سيربون بويم من الذهب الأبيض

مجموعة سيربون بويم من توقيع بوشرون وهي مجموعة خالدة وعالمية، تتحدّى الزمان والمكان وتبرز بفضل وحدة الرموز وروحها ورنينها بين ما هو كلاسيكي وحرية التصميم.م

سنة 2011، أطلقت دار بوشرون خاتم كاتر الأبيض مضيفة لمسة من النقاوة إلى تألّق ذهبه. ولقد قامت بذلك مستخدمة مزيج من السيراميك وهي تركيبة أصيلة تعطي لماعية وملمس إضافي للسيراميك الأبيض وهذا ما يسمو بنمط الخاتم. إنه خاتم معاصر بشكل مذهل هزّ العقائد وجدّد الافكار.ر

إن كان من الممكن يأخذ النقاء شكل خاتم، من الممكن أن يكون ذلك في خاتم كاتر راديانت إديشن، إنه القطعة الرئيسية في المجموعة التي أصدرت سنة 2013. أكان من اللون الواحد الأبيض أو الأصفر، “يتنحى الذهب جانبًا” لإبراز مدى تميّز أنماط دار بوشرون. ويوضع حزام من الماسات بين أحزمة الذهب ليسمو المعدن الثمين مع إشعاع أحجاره. وهذا الخاتم الأكثر فنًا والأكثر حيوية والأكثر حصرية يعطي ميزة لنفسه بسبب قوته ونقائه الذي لا مثيل له. خاتم بالغ الحدّة وحدّته راقية.ة

على الرغم من الابتكار العالي الذي تميّزت به مجموعة كاتر الأولى في العام 2004، ما زالت تعتبر مجموعة كلاسيكية. فقد اعتمد فيها خليط من الذهب الأبيض والأصفر والزهري، وتأتي الخواتم في معادن ثمينة دائرية الشكل. وادخل إليها الذهب مع طلي الطبقة الخارجية بااللون البني عبر الترسيب الفيزيائي للبخار حيث نرى الألوان ترقص وتتراقص، ويؤدي كل نمط دوره بإتقان وتتكامل مع هذا الطاقم الجريء.ء

في العام 2012، تم ابتكار التصميم الأسود من خلال انعكاس غامض للمرآة وظهر اللون الذهبي في اللون الأسود. وتألقت ” ذا كلو دو باري” باللون الأسود: حاد وراقٍ في آنٍ معًا. الأسود كباطن نظرة عميقة، وأسود كباريس عند حلول الليل على مدينة النور هذه، وبعد، أكثر فنًا وأكثر لفتًا للنظر وأكثر عالمية.ة

يتميّز خاتم كاتر بالخلود وهو يتيغيّر بحسب إرادة المرأة التي تضعه وشخصيتها ومزاجها. إنه يظهر ألوانًا وموادًا مختلفة بهدف تجديد نفسه دائمًا وإحداث المفاجأة في كلّ مرّة.ة

قلادة آفا المتدلية مع ماسة مدوّرة وصفّ من الماسات في الذهب الأبيض

قراط مع ماسات كمثرية الشكل وصفّ من الماسات المدوّرة، في الذهب الأبيض.ض

أقراط آفا المتدلية مع صفّ من الماسات المدوّرة، في الذهب الأبيض.ض

أقراط آفا مرصعة مع ماسات مدوّرة وصف من الماسات، في الذهب الأبيض.ض

قلادة آفا مع ماسات مدوّرة وصفّ من الماس في الذهب الأبيض.ض

مثل امرأة بوشرون

كانت زهرة الثالوث أيقونة دار بوشرون منذ سنة 1875 وهي تزهر اليوم في قلب الخط الجديد المخصص لها، “بانسي دو ديامان” أي زهرة الثالوث الماسية.ة

تجعل “بانسي دو ديامان” هذا الرمز يشعّ من جديد. في القلادات والخواتم والأزرار والعقود والساعات: في كلّ قطعة، أعاد الحرفيون ابتكار عمق الزهرة مع المحافظة على خفّتها ورقّتها. وما يزيد من واقعية زهرة الثالوث هو اللعب المتقن على الضوء. وبما أن بوشرون معروفة على أنها “ساحرة الحجارة”، فزينت كل جديد في المجموعة بالماس المختار بعناية والمركّب عبر استخدام الشكّ من أجل سموّ مدقات الزهرة. وبعد أن أصبحت خالدة، تحمل زهرة الثالوث التي يعني اسمها باللغة الفرنسية Pensée “الفكر” رسالة قوية ورومنسية: “أن أفكر بك”. وتشكل هذه المجموعة هدية رائعة لزوجتك أو ابنتك أو حفيدتك لا يمكن نسيانها. وهذه الأزاهار الخالدة والراقية تحافظ دائمًا على رقّتها.ا

إن خاتم “جوي” هو قصيدة تغنّي البساطة والأحجار التي اشتهرت بها دار بوشرون عبر التاريخ. وصنع هذا الخاتم من كابوشون الياقوت الأزرق الرائع من عيار 21 قيراط الذي يزينه ويزيد من جماله ويؤدي دور منصة الحجر ليسحر ويبهج القلوب من خلال لمعانه.ه

إن مجموعة تريزور دو بيرس هي عمل باهر في عالم المجوهرات الفاخرة. وهي مصنوعة من سلكين من الألماس يخترقان بلور صخري كهالات لامعة، ويلتقيان في الوسط مع حجري كابوشون من الياقوت الأزرق بشكل ممتاز. وتترابط قطع الألماس من خلال بلورات مخروطة تظهر كصفّ من المرايا مقابل الياقوت الأزرق. وتؤدي هذه الانعاكاسات المتعددة إلى الاحتفال بهذه الأحجار الاستثنائية هذه وبعمقها اللا متناهي.ي

وتقترن القلادة الساحرة هذه بخاتم تريزور دو بيرس المصنوع من كابوشون الياقوت الأزرق التاريخي الرائع الذي كان ينتمي سابقًا إلى العائلة الملكية الإيرانية.ة

تم استيحاء خواتم القصر الهندي هذه من سمات المياه والمسابح الملونة في أراضي القصور القديمة. ومن خلال ثماني حجرات مختلفة تتراوح بين الأوبال والأرجوان والتانزانيت والكالسيدوني والتورمالين، تلمع الألوان وتنعكس مثل سطح المياه بحسب الضوء.ء

كابوشون الياقوت الأزرق

عرق اللؤلؤ الأبيض والماس على الذهب الأبيض.ض

تم استيحاء مجموعة مجوهرات أوتيل دو لوميير، التي صممت لتخليد الذكرى المائة والعشرين لساحة فوندوم، من أرشيف بوشرون وأعيد إحيائه في الموضة المعاصرة ليسمو تألقه إلى جانب خطوط الأرتيزان دو ريف أو الحرفيّ صانع الأحلام.م

وتثير أسماء مجموعات المجوهرات مثل الشمس الساطعة، وطاووس القمر، وشلال الماس، واللآلئ المتألقة ، ومرحبًا ديليلا وقطرات من النور ، فنّ الإنارة وفقًا لبوشرون وتكرّم كلّ الذين ساهموا في شهرة ساحة فوندوم 26. وبالإضافة إلى الحرفيين والصائغين المعروفين بـ”أيادي النو” وهم شخصيات أسطورية تركوا بصمة في سيرة بوشرون الأسطورية. ويسرد كل إبداع في مجموعة أوتيل دو لوميير (أي فندق النور) قصة عن بعض اللحظات البارزة لساحة فوندوم 26 وشخصياتها التاريخية بما فيها لويس الرابع عشر وفرانسواز ساغان وسيزار ريتز وغابريال بوشرون وكونتيسة كاستغليون وإيرنيست هيمينغواي جان كوكتو وفرنسين ويسويللير وأوتيرو الجميلة. وبالتالي، من خلال ثماني مجموعات من المجوهرات، تسرد بوشرون ثماني فصول من تاريخها وتكشف عن فنّها بالإنارة المتعدد الوجوه.ه

اختارت دار بوشرون تحدي صنع دبوس زينة أثيري. وفكرت الدار بالبدء بتصميم مقوّس وناعم أسمته “بايسلي.ي” (Paisley) صممه فريديريك بوشرون سنة 1878 لمهراجا كابورتالا

ويذكّر هذا الشكل، الذي يشبه الدمعة، بأنماط الحنى الزائلة لنساء الراجبوت. وبهدف إدخال التوشيم الدائم، استعانت ورشة العمل بالحجر الكريم الأكثر صلابةً، أي الماس. وبالتالي، إنّ دبوس زينة ميهيندي مصنوع بالكامل من ألماس من كل الأشكال، فتمّ التوصل إلى اللؤلؤ المدرّج والأشكال المستديرة من قلب هذه الدموع التي تلمس البشرة مباشرة.ة

وتمّ العمل على الزخرفات المخرّمة التي تعتبر من الإبتكارات التقليدية في المجوهرات وذلك للحصول على تطريزات من أجود أنواع الماسات. ويمكن تحويل دبوس الزينة الخفيف الوزن إلى قلادة، ويصبّ ذلك في تقليد بوشرون في تصميم المجوهرات متعددة الارتداءات.ت

لطالما شكّل الطاووس، الطائر الوطني في الهند، مصدر إلهام لدار بوشرون مع ريشه الذي ظهر مرات عدّة في إبداعات بوشرون. وكان نمط هذا الريش سبب ابتكار فريديريك بوشرون الأيقوني: قلادة على شكل علامة استفهام. وبالفعل، فيما كان فريديريك بوشرون يلعب بريشة تخيّل ومدير ورشة عمله أول قلادة على شكل علامة استفهام من دون المشبك. مجموعة جديدة وتحدّ جديد: وعلى الرغم من أنها مصنوعة من الرخام والماس وبعض من المواد الأثقل والأصلب، ما زالت قلادة بلوم دو باون خفيفة جدًا. وتكمن الجرأة في المفارقة بين المواد وأحجامها. فالرخام مقطع إلى قطع حساسة تناسب تمامًا عنق المرأة الذي يزيّنه بهدف خلق أحجام خفيفة وتصاميم معاصرة.ة

تحتفي دار التصميم، من خلال قلادة ناغور بعظمة الملابس الفاخرة التي يرتديها المغول. وكانت هذه القطع الرائعة معدّة، في الأصل، للرجال، وكانت تزيّن ملابسهم الاحتفالية وتشهد على أعمالهم العظيمة.ة

وتركّز الدار على الرجوع إلى الأشكال والمواد المستخدمة تقليديًا، كالذهب والماس والّلؤلؤ. وتضيف الدار لمستها العصرية عبر استخدام البلّور الصخري الذي يمثّل معالم حصن أهيشاتراغاره.ه

وبهدف المحافظة على التقاليد، اختارت الدار الرقم 7 وهو رقم مقدّس لدى الهنود، لتقدّم قلادة سباعية الجدائل مع سبعة صفوف من اللّؤلؤ الياباني الذي ينتظم عادةً على سلك أملس. ويضاف إلى ذلك مجموعة اسطوانات من الماسات المصفوفة كأشعة الضوء في حين تجمع حلقة مرصّعة بالألماس بين وسط القطعة وزخرفتها الوسطية. ويتم تنسيق القطعة بكاملها حول قطعة الماس كبيرة في وسادة من الماس من عيار 2 قيراط ويشكل ذلك أعجوبة أميرية في وسط الصحراء.ء

وحسب تقليد بوشرون أيضًا، يمكن ارتداء الناغو بطرق ثلاث مختلفة: سواء مع الشرابة والتصميم الوسطي أو من دونهما. وبفضل البراعة الفنية العالية، تكمن رومنتيكية هذه القطعة بالبلور الصخري الداخلي المعبأ بالرمل من صحراء تار كأنه مثبّت إلى الأبد في قلب هذه القلادة الثمينة.ة

جودبيور، قلادة رائعة لا مثيل لها

تمزج هذه القطعة بين القوّة والرقة: التناسق الرائع وخبرة الحرفي الممتازة إلى جانب دقة سلك الألماس المجدول الذي يشكل رباطًا خفيف الوزن لهذه القطعة. وتعود الطبيعة الإستثنائية لهذه القطعة ذات الوجهين إلى مادة تستخدم في صناعة المجوهرات الفاخرة لأول مرّة: رخام ماكرانا ، الرخام الأثمن والأكثر طلبًا في العالم وهو الرخام نفسه المستخدم في بناء تاج محل.ل

والنمط الوسطي المصنوع من الرخام منقوش على شكل طائرة ورقية وفي أوسطها الماس من عيار 6.01 قيراط ملقيًا بضوئه المتلألئ على الرخام.م

ومن الجهة الخلفية، يلمع الياقوت والماس للتذكير بالإشعاع المتوهج التكعيبي الخاص بمنازل جودبيور الزرقاء والبيضاء الصغيرة.ة